JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
Startseite

الأفكار العظيمة أنت مسؤول عن إنقاذها من خيالك

 


الأفكار لم تخلق لتبقى في خيالك لابد أن تنميها لتصبح أعظم مما تخيلت

كل شخص مرّ بفكرة لم يجرؤ على تحويلها إلى مشروع، قصة، مبادرة، أو إنجاز، لابد أن تعلم أن الحقيقة بأن الله لا يزرع بذرة في قلبك إلا وفيك القدرة على سقيها

💡 البداية مجرد ومضة

تأتيك تلك الفكرة يومًا ما: - ماذا لو أنشأت شركتي الخاصة؟ - ماذا لو كتبت كتابًا؟ - ماذا لو أحدثت فرقًا؟

ثم يهمس صوت داخلك: "من أنا؟ هل أنا قادر؟"

"الأفكار الكبيرة لا تبحث عن الكمال، بل عن مؤمن بها يتبناها رغم ضعفه."

📜 إليك أيها القارئ هذه القصة:

يحكى أن شابًا يُدعى مهند، كان في غرفته ذات ليلة، حين خطرت في ذهنه فكرة تطبيق بسيط لحل مشكلة التشتت جلس يرسمها على ورقة، ثم طواها ووضعها في الدرج مرت 3 سنوات، تغيّرت فيها الحياة، وضاعت الورقة وذات يوم، قرأ عن مشروع مشابه حصد ملايين المشتركين فبكى، ليس لأن فكرته سُرقت، بل لأنه لم يدافع عنها حين كانت بين يديه.

🧭 بين الخوف والإيمان

الله يقول: ﴿ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا ﴾
لكن هذا لا يعني أن نبقى بلا سعي، بل أن نسعى ونتوكل.

أنت لا تحتاج أن تكون خبيرًا تحتاج فقط أن تكون صادقًا، وأن تؤمن أن الله لا يُلقي الفكرة في قلبك عبثًا.

🕊️ قصة أخرى لزرع الإيمان:

يحكى أن فتاة تُدعى "أريج"، كانت تحلم بتأسيس منصة عربية ملهمة كل من حولها قال لها: من سيقرأ؟ من سيدعم؟ لكنها كتبت أول مقالة، ثم الثانية، ثم العاشرة وبعد عام، كانت رسائل القرّاء تملأ بريدها، يقولون: "أنقذتِنا من الظلام" لم تكن الأرقام هي النجاح، بل الأثر.

📖 آيات تلهمك أن تتحرك:

  • ﴿ وَقُلِ اعْمَلُوا ﴾ – العمل، لا التمني، هو ما يُباركه الله.
  • ﴿ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴾ – كل صعوبة تخفي معها سهولة لاحقة، لا تفوّتها.
  • ﴿ وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا ﴾ – تأخرك اليوم، هو ترتيب للغد!

🗣️ صوت داخلي... هل تسمعه؟

"لكني لست مستعدًا..." هل تعتقد أن الناجحين كانوا مستعدين دومًا؟ "ماذا لو فشلت؟" ماذا لو نجحت نجاحًا لا تتخيله الآن؟ "من أنا لأحلم بشيء كبير؟" أنت إنسان كرّمه الله، وهذا يكفي.

"الفكرة التي تراودك اليوم، قد تكون رسالة الله التي أرسلها للعالم من خلالك."

📌 خطوات عملية لإنقاذ فكرتك من خيالك:

  • اكتبها فورًا — لا تؤجل.
  • صف كيف تتخيلها بعد سنة — بالألوان والتفاصيل.
  • ابحث عن شخص تثق به وشاركها معه.
  • ابدأ بأبسط شكل — حتى لو كانت صفحة أو تغريدة أو تسجيل صوتي.

🎯 ; كلمات لإلهامك:

"الفكرة التي تخيفك.. قد تكون أكثر فكرة تستحق التنفيذ."
"الفشل لا يقتل الفكرة، بل يهيئها لولادة أقوى."
"ما تتخيله الآن، قد يصبح واقع غيرك غدًا بفضل شجاعتك."

✨ إن شعرت أن كلمات "إلهام 360" لامست قلبك، فهذه ليست صدفة... نحن هنا نكبر بدعمك ووجودك.

انضم إلينا وكن جزءًا من الرحلة عبر قنواتنا الرسمية:

كل نقرة منك تُشعل فينا شغفًا جديدًا... شكرًا لأنك هنا.


إذا كنا قد لامسنا قلبك، فشارك به من يحتاج أن يقرأه اليوم واجعل من إلهام 360° محطّتك الأولى لتقوية نفسك… كل يوم.

© 2025 – إلهام 360 | كل لحظة تلامس قلبًا، تُعيد خلق عالم.

Kommentare
Keine Kommentare
Kommentar veröffentlichen
    NameE-MailNachricht